........................................حَنينٌ إلى وَلَدي ...................................
......الشاعر ....
..... محمد عبد القادر زعرورة ......
حُبُّكَ في قلبي يا وَلَدي
بُركانٌ يَغلي كَالبُركان
في قلبي نارٌ يا وَلَدي
تُشعِلُ أشجاني بالنيران
حُبُّكَ في قَلبي يا وَلدي
يُنبوعٌ يَخدُقُ بالتَّحنان
حُبُّكَ في قلبي يا وَلَدي
نهرٌ يسقيني كلَّ حَنان
حُبُّكَ في قَلبي يا وَلَدي
بَحرٌ دُرِّيٌ لِلإِنسان
حُبُّكَ في قَلبي كَشِراعٍ
يَركَبُ أمواجاً كَالقُبطان
حُبُّكَ بوصِلَتي يا وَلَدي
في كُلِّ زمانٍ وَمَكان
حُبُّكَ تيني حُبُّكَ عِنَبي
حُبُّكَ جَوهَرتي والرُّمَّان
حُبُّكَ وَطني حُبُّك بَلَدي
وبِالحُبِّ تُبنَى الأَوطَان
حُُبُّكَ يا وَلَدي مِرساةٌ
ميناءٌ يَقصِدُهُ القُبطان
حُبُّكَ أزهارٌ وَردِيَّةٌ
وَورودٌ بَيضاءٌ وَجِنان
وَجهُكَ مِرآتي يا وَلَدي
وحَديقَةُ عُمري بِاطمِئنان
طَلعَتُكَ بَدرٌ يا وَلَدي
وَشُعاعُ الفَجرِ لِلوَلهان
بَسمَتُكَ فَرَحُ في روحي
ونَسيمُ الصُّبحِ لِلهيمان
وَزُهورٌ تَنمو في نَفسي
شَوقَاً يَكويني بِالنِّيران
ضِحكَتُكَ في أُذُني لَحنٌ
يُشجيني يَجعَلُني فَرحان
صَوتُكَ موسيقَى يا وَلَدي
تُطرِبُ لي رُوحي كَالفنَّان
يَبعَثُ في نَفسي راحَتَها
يَملؤُها حُبَّاً وَاطمِئنان
وَحديثُكَ عَذبٌ يا وَلَدي
شَلالٌ يَخدُقُ في بُستان
إشتَقتُ إلَيكَ يا وَلَدي
دَمعي يَسبِقُني بِالهَمَلان
حُبُّكَ يا وَلَدي في دَمِّي
يَسري كَالرُّوحِ بِالشِّريان
صُورَتُكَ في عَيني وَشمٌ
لِلعُمرِ سَتَبقى وَالرَّحمان
في قَلبي رَسمُكَ في روحي
زَخرَفَةٌ زَخرَفها الَمَنَّان
باكورَةُ أفراحي أنتَ
وَشِفاءُ القلبِ في الابدان
يَرعاكَ اللهُ يا وَلَدي
وَيُنَوِّرُ دَربَكَ بِالإيمان
..................
......الشاعر ......
..... محمد عبد القادر زعرورة .......
......الشاعر ....
..... محمد عبد القادر زعرورة ......
حُبُّكَ في قلبي يا وَلَدي
بُركانٌ يَغلي كَالبُركان
في قلبي نارٌ يا وَلَدي
تُشعِلُ أشجاني بالنيران
حُبُّكَ في قَلبي يا وَلدي
يُنبوعٌ يَخدُقُ بالتَّحنان
حُبُّكَ في قلبي يا وَلَدي
نهرٌ يسقيني كلَّ حَنان
حُبُّكَ في قَلبي يا وَلَدي
بَحرٌ دُرِّيٌ لِلإِنسان
حُبُّكَ في قَلبي كَشِراعٍ
يَركَبُ أمواجاً كَالقُبطان
حُبُّكَ بوصِلَتي يا وَلَدي
في كُلِّ زمانٍ وَمَكان
حُبُّكَ تيني حُبُّكَ عِنَبي
حُبُّكَ جَوهَرتي والرُّمَّان
حُبُّكَ وَطني حُبُّك بَلَدي
وبِالحُبِّ تُبنَى الأَوطَان
حُُبُّكَ يا وَلَدي مِرساةٌ
ميناءٌ يَقصِدُهُ القُبطان
حُبُّكَ أزهارٌ وَردِيَّةٌ
وَورودٌ بَيضاءٌ وَجِنان
وَجهُكَ مِرآتي يا وَلَدي
وحَديقَةُ عُمري بِاطمِئنان
طَلعَتُكَ بَدرٌ يا وَلَدي
وَشُعاعُ الفَجرِ لِلوَلهان
بَسمَتُكَ فَرَحُ في روحي
ونَسيمُ الصُّبحِ لِلهيمان
وَزُهورٌ تَنمو في نَفسي
شَوقَاً يَكويني بِالنِّيران
ضِحكَتُكَ في أُذُني لَحنٌ
يُشجيني يَجعَلُني فَرحان
صَوتُكَ موسيقَى يا وَلَدي
تُطرِبُ لي رُوحي كَالفنَّان
يَبعَثُ في نَفسي راحَتَها
يَملؤُها حُبَّاً وَاطمِئنان
وَحديثُكَ عَذبٌ يا وَلَدي
شَلالٌ يَخدُقُ في بُستان
إشتَقتُ إلَيكَ يا وَلَدي
دَمعي يَسبِقُني بِالهَمَلان
حُبُّكَ يا وَلَدي في دَمِّي
يَسري كَالرُّوحِ بِالشِّريان
صُورَتُكَ في عَيني وَشمٌ
لِلعُمرِ سَتَبقى وَالرَّحمان
في قَلبي رَسمُكَ في روحي
زَخرَفَةٌ زَخرَفها الَمَنَّان
باكورَةُ أفراحي أنتَ
وَشِفاءُ القلبِ في الابدان
يَرعاكَ اللهُ يا وَلَدي
وَيُنَوِّرُ دَربَكَ بِالإيمان
..................
......الشاعر ......
..... محمد عبد القادر زعرورة .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق