حيرتي…
ماذا فعلتِ بي ؟؟
اراكِ لقلبي قد طعنتِ
ولفكري شتت واتعبتِ
وكلَ هواجسي اصبحت
جميلٌ حقا أن أفكر ..
لكي أبدعُ أو على الأقل،
لكي أحلَ حيرتي ..
ولكن الأجمل هو،
أن أتخلص من حيرتي !!!
الحيرةُّ تقتلٌ الإبداع ...
الحيرةُ تجلبٌ الهمَ والغمَ ...
الحيرةُ ألمٌ لا ينتهي ...
لماذا حيرتي ؟؟
لأنني محتار !!
بينَ قلبي وعقلي ..!!
لأني احتاجُ إلى اتخاذِ القرار !!
فهل ستدوم حيرتي ؟؟
أم سأصل إلى قراري !!
وهل قراري ستؤثرُ عليه حيرتي !!
أم ماذا ؟
حيرتي ....
غالبا ما يغلب عقلي قلبي كثيراً !!
ولكن… ..
هل يغلب قلبي هذه المرة عقلي ؟؟
ما هذه الحيرة !!
وما هذا التفكيرُ القاتل !!
دوما أفكر و أصل للحل ،،
لكن ،،
ليس كلُ مرةٍ يكونُ حلا منطقيا !!
هل نفذت حلولي ؟؟
أم شُلَ تفكيري !!
أم يا تراني في حيرتي ،
أتخبط هنا وهناك !!
حيرتي ....
كم أتمنى أن أراها تنجلي ..
وينجلي معها كلُ ظلام ..
أم أبقى في ليلي تائهاً في ظلمتي ..
لا أعرف ،،إلى أين أذهب ،
أو إلى أيِ طريق أعود !!
حيرتي ...
حتى فكرتي أعجز عن إيصالها إليك
لماذا ؟؟
هل هو ..
الخوف ..
أم التعب ..
أم الضعف ..
أم التضحية ..
ام الطيبة..
أم الوفاء..
أم كلها ..
حقا يا لها من حيرة !!
حيرتي ....
القلبُ يريدُ شيئاً ..
والعقلُ يعارضه !!
والقلبُ والعقلُ في جسدٍ واحد !!
والحيرة دائمة !!
ماذا اختارُ أعقلي أم قلبي!!؟
حيرتي....
احتاج أن أجلس مع نفسي ..
على شاطئ جميلٍ ،وهادئ ..
لكي أتخلص من حيرتي !!
لكن يانفسي ..
هل ستتركيني إلى حيرتي ..
ام ستدليني
فان تفكيري يقتلني ...
حيرتي ....
واتساءل هل ستدوم حيرتي؟
أم سأتخذ قراري !!
آه يا لها من ظروفٍ قاسية ..
لكن الحق واضح والباطل..
واضح.. !!
أذا حللتها و وجدتها.. !!
و أخيراً
سأتخذ القرار الشجاع !!
سأترك حيرتي للأبد!!
نعم سأتركها!!
و سأتخذ القرار الشجاع !!
يا له من سموِ فكرٍ ورقي قرار..
نعم أحسنت يا عقلي !!
وعفوا يا قلبي فلتعذرني !!
على الأقل هذه المرة لن أطيعك !!
حيرتي ....
وأخيراً انتصر العقل ..
على القلب ..
وربحت نفسي ..
وتخلصت من حيرتي ..
كم هو جميل أن ارتاح ألان ..
فلقد عادت لي نفسي
قوية !!
كما كانت !!
ولا زلت أسال ؟؟
لماذا يا قلبي أردت أن
تضعفني ؟؟
لماذا .. لماذا ؟؟!!
بقلمي د. محمد احمد
ماذا فعلتِ بي ؟؟
اراكِ لقلبي قد طعنتِ
ولفكري شتت واتعبتِ
وكلَ هواجسي اصبحت
جميلٌ حقا أن أفكر ..
لكي أبدعُ أو على الأقل،
لكي أحلَ حيرتي ..
ولكن الأجمل هو،
أن أتخلص من حيرتي !!!
الحيرةُّ تقتلٌ الإبداع ...
الحيرةُ تجلبٌ الهمَ والغمَ ...
الحيرةُ ألمٌ لا ينتهي ...
لماذا حيرتي ؟؟
لأنني محتار !!
بينَ قلبي وعقلي ..!!
لأني احتاجُ إلى اتخاذِ القرار !!
فهل ستدوم حيرتي ؟؟
أم سأصل إلى قراري !!
وهل قراري ستؤثرُ عليه حيرتي !!
أم ماذا ؟
حيرتي ....
غالبا ما يغلب عقلي قلبي كثيراً !!
ولكن… ..
هل يغلب قلبي هذه المرة عقلي ؟؟
ما هذه الحيرة !!
وما هذا التفكيرُ القاتل !!
دوما أفكر و أصل للحل ،،
لكن ،،
ليس كلُ مرةٍ يكونُ حلا منطقيا !!
هل نفذت حلولي ؟؟
أم شُلَ تفكيري !!
أم يا تراني في حيرتي ،
أتخبط هنا وهناك !!
حيرتي ....
كم أتمنى أن أراها تنجلي ..
وينجلي معها كلُ ظلام ..
أم أبقى في ليلي تائهاً في ظلمتي ..
لا أعرف ،،إلى أين أذهب ،
أو إلى أيِ طريق أعود !!
حيرتي ...
حتى فكرتي أعجز عن إيصالها إليك
لماذا ؟؟
هل هو ..
الخوف ..
أم التعب ..
أم الضعف ..
أم التضحية ..
ام الطيبة..
أم الوفاء..
أم كلها ..
حقا يا لها من حيرة !!
حيرتي ....
القلبُ يريدُ شيئاً ..
والعقلُ يعارضه !!
والقلبُ والعقلُ في جسدٍ واحد !!
والحيرة دائمة !!
ماذا اختارُ أعقلي أم قلبي!!؟
حيرتي....
احتاج أن أجلس مع نفسي ..
على شاطئ جميلٍ ،وهادئ ..
لكي أتخلص من حيرتي !!
لكن يانفسي ..
هل ستتركيني إلى حيرتي ..
ام ستدليني
فان تفكيري يقتلني ...
حيرتي ....
واتساءل هل ستدوم حيرتي؟
أم سأتخذ قراري !!
آه يا لها من ظروفٍ قاسية ..
لكن الحق واضح والباطل..
واضح.. !!
أذا حللتها و وجدتها.. !!
و أخيراً
سأتخذ القرار الشجاع !!
سأترك حيرتي للأبد!!
نعم سأتركها!!
و سأتخذ القرار الشجاع !!
يا له من سموِ فكرٍ ورقي قرار..
نعم أحسنت يا عقلي !!
وعفوا يا قلبي فلتعذرني !!
على الأقل هذه المرة لن أطيعك !!
حيرتي ....
وأخيراً انتصر العقل ..
على القلب ..
وربحت نفسي ..
وتخلصت من حيرتي ..
كم هو جميل أن ارتاح ألان ..
فلقد عادت لي نفسي
قوية !!
كما كانت !!
ولا زلت أسال ؟؟
لماذا يا قلبي أردت أن
تضعفني ؟؟
لماذا .. لماذا ؟؟!!
بقلمي د. محمد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق