..........................ابتَسَمَت ...........................
..... الشاعر .....
..... محمد عبد القادر زعرورة ...،
كًلَّما رأتني في الطَّريقِ ابتَسَمَت قُلتُ
ماذا ؟ رَدَّت بِصَوتٍ خافِتٍ أنتَ العَشيقُ
أنتَ مَن أهواكَ مِن سِنِّ الطُّفولَةِ باكِراً
أنتَ آمالي وَرُؤيايَ زَفيري والشَّهيقُ
أنتَ إن غابَت عُيونُكَ عَن عُيوني فَترَةً
مِتُّ بِحَسراتي وَكانَ حُزني ولا أطيقُ
لا تَغِب عَن عَيني رَجَوتُكَ مُهجَتي
إن غِبتَ عَن عَيني وَنِمتُ عَسايَ لا أُفيقُ
وإن رأيتُكِ في طريقي مِن بَعدَ الغِيابِ
سوفَ أصرُخُ هذا الذي أحِبُُهُ هذا الرَّقيقُ
وهو الذي تَحسِدُني رفيقاتي في هواه
هذا شمسُ ضُحايَ والنُّورُ والوجهُ الأنيقُ
هذا الذي رَقَصَت لِبَسمَتِهِ فَراشاتُ الرَّبيعِ
وتعَطَّر بطَلَُتِهِ قَطرُ النَّدى وابتَسَمَ الرَّحيقُ
....................
.....الشاعر .......
...... محمد عبد القادر زعرورة .....
..... الشاعر .....
..... محمد عبد القادر زعرورة ...،
كًلَّما رأتني في الطَّريقِ ابتَسَمَت قُلتُ
ماذا ؟ رَدَّت بِصَوتٍ خافِتٍ أنتَ العَشيقُ
أنتَ مَن أهواكَ مِن سِنِّ الطُّفولَةِ باكِراً
أنتَ آمالي وَرُؤيايَ زَفيري والشَّهيقُ
أنتَ إن غابَت عُيونُكَ عَن عُيوني فَترَةً
مِتُّ بِحَسراتي وَكانَ حُزني ولا أطيقُ
لا تَغِب عَن عَيني رَجَوتُكَ مُهجَتي
إن غِبتَ عَن عَيني وَنِمتُ عَسايَ لا أُفيقُ
وإن رأيتُكِ في طريقي مِن بَعدَ الغِيابِ
سوفَ أصرُخُ هذا الذي أحِبُُهُ هذا الرَّقيقُ
وهو الذي تَحسِدُني رفيقاتي في هواه
هذا شمسُ ضُحايَ والنُّورُ والوجهُ الأنيقُ
هذا الذي رَقَصَت لِبَسمَتِهِ فَراشاتُ الرَّبيعِ
وتعَطَّر بطَلَُتِهِ قَطرُ النَّدى وابتَسَمَ الرَّحيقُ
....................
.....الشاعر .......
...... محمد عبد القادر زعرورة .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق