أحبكِ ليلى
_________________________ #بقلم_آدميتوس
أدري بأنّي أردد نفس الكلام ..
و أدري بأنّي تقاعستُ عنكِ
و عن بثِّ شوقي
بُعيْد اذّكارك
و نفث انزعاجي عند المنام..
و أدري كذلك
أنّي انتهيتُ وحيداً بدونك
ككومة ذكرى
كبنيان عمرٍ ذوته السنين
و أضحى حطام..
فذلك أنّي تماديت جهدي
و أدمنت حبًّك
ليصبح شخصك أول صحوي
و آخر صحوي
و نبض الختام..
فلا وقت يحسب
لا عمر يمضي
جريحٌ بحربك في الكفِّ حزنٌ
و في العينِ دمعٌ و حبر اتهام..
أحبك
ذنبي و ذنبك أنّا التقينا
بذات صباحٍ
على غيمةٍ من أمانٍ عِظام..
و كُنَّا نُأمّلُ أنَّأ انتهينا
إلى راحةٍ ليس يمكن تدرك
و قمّة عشقٍ
و تام انسجام..
أحبك دوماً إذا ما افترقنا
إذا ما اقتربنا
إذا صرتُ ذكرى لجرح غرام..
و يبقى هنالك دمعٌ بعينك
و جرح بقلبكِ عند اذكاري
و بعض حنينٍ
و بعض احترام..
أحبك
أدري مللتِ حديثي
و ملَّ من القول كلُّ الكلام..
و لكن جفاؤكِ شيء غريب
لديكِ برودٌ يزيد اشتعالي
و يوقظ في النفس ألف اعتصام..
فشعب فؤادي تحرر منكِ
و يصرخ عفوك
هنا الشعب أدركه ما يريد
و يسقطه اليوم هذا النظام..
_________________________ #بقلم_آدميتوس
أدري بأنّي أردد نفس الكلام ..
و أدري بأنّي تقاعستُ عنكِ
و عن بثِّ شوقي
بُعيْد اذّكارك
و نفث انزعاجي عند المنام..
و أدري كذلك
أنّي انتهيتُ وحيداً بدونك
ككومة ذكرى
كبنيان عمرٍ ذوته السنين
و أضحى حطام..
فذلك أنّي تماديت جهدي
و أدمنت حبًّك
ليصبح شخصك أول صحوي
و آخر صحوي
و نبض الختام..
فلا وقت يحسب
لا عمر يمضي
جريحٌ بحربك في الكفِّ حزنٌ
و في العينِ دمعٌ و حبر اتهام..
أحبك
ذنبي و ذنبك أنّا التقينا
بذات صباحٍ
على غيمةٍ من أمانٍ عِظام..
و كُنَّا نُأمّلُ أنَّأ انتهينا
إلى راحةٍ ليس يمكن تدرك
و قمّة عشقٍ
و تام انسجام..
أحبك دوماً إذا ما افترقنا
إذا ما اقتربنا
إذا صرتُ ذكرى لجرح غرام..
و يبقى هنالك دمعٌ بعينك
و جرح بقلبكِ عند اذكاري
و بعض حنينٍ
و بعض احترام..
أحبك
أدري مللتِ حديثي
و ملَّ من القول كلُّ الكلام..
و لكن جفاؤكِ شيء غريب
لديكِ برودٌ يزيد اشتعالي
و يوقظ في النفس ألف اعتصام..
فشعب فؤادي تحرر منكِ
و يصرخ عفوك
هنا الشعب أدركه ما يريد
و يسقطه اليوم هذا النظام..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق