كلمة صريحة
أعلٍنُها كلمة صريحة ..
كلمة صادقة ...
مجلى لأحزاني وكل همي ..
أقولها
لأوقع هدنة
سلام
بيني وبين نفسي..
خذها مني ساخنة مثل خبز الدار..
في زمن المتشابهات
أقولها لك متى اعترتني ..
نوبة جنون..
كُنتَ أنتَ بطلها..
أهمسها الياك...
رقيقة عذبة
محاولة ....
اطلاق سراحها ...
تصل إلى منتهاها
تقف متربصة
عند الحدود..
تنتظر لحظة الهبوب .
كنتُ دائما أتخيل
البوح بها ..
جوفاء
حين تضطرم مشاعري ..
تتساقط عبراتي
غيضا ...
قهرا ....
لست أدري كيف يُرمى الزهرُ بعد القطف..؟!
أي يعجز انسان ...
أن يحفظ ...
ذكراها بين الورق..
وسويداء القلب...
وأحيانا أخرى ..
تتغمدني غيمة البؤس
أرددها
خرساء
حين تنضب ..
من أعماقي لغة البيان ..
وتشتتني مشاعرك ..
الصلدة كالصخر...
أدندنها أنشودة
حزنٍ
في سائر الأيام ...
أُُسمعها نفسي وإياك ...
في الوعي..
وفي الهذيان ..
أجعلها يقينا لا مفر منه ...
أتهرب منها حين تكسرني ...
بكلماتك ..
الصماء...
وتقذفني بين السماء والأرض ..
وتذرني معلقة ...
دون حلم
بالله عليك ...
أيقسو المحب
على المحب
كيف أدري ؟ !
إن كان الألم والعذاب
أصل الحب..
أيعقل أن التاريخ
وقع على وثيقة اعلان حرب ..
مابالك تنسى ...؟!
أني لستُ سوى أنثى ...
تستجدي الامان ...
في زمن
تكاثرت فيه خنافيس
تردد
شعارات
الود ...
أصرح بها دائما وأبدا الظهري ..
كيفما أشاء..
نقية ،طاهرة
حنونة ..
عطرة مثل شذى الياسمين
أطرب بها سمعك
أقرب بيننا ...
فنصير أنا وأنت مثل الفنان وريشته .
رسمة جميلة ..
غذتها مشاعر فنان وخطتها أنامله
إلى ذلك المنزه
عن القبح
مرهفة جدا ..أنا
حساسة لدرجةٍ
لاتتصور ..
لاتغريني أفخم الكلمات ..
ولا أثمن الهدايا ..
بسيطة هي ..
الحروف التي تستهويني ..
نابعة من الروح ..
كنسمة صباح منعشة ..
كقطرة ماء..
شفاف ...
فوق زهرة السلام البيضاء..
تعانقها ..
بلا عناء..
ترسمها كثنائي ..
أذابه التمازج ..
أظهرته النكهة ...
طيبا ،حلوا ..
أكثر وضوحا
في قمة التجانس ..
هو ذاك من يتربع فوق عرشي قلبي
فطيمة زهراء /الجزائر
أعلٍنُها كلمة صريحة ..
كلمة صادقة ...
مجلى لأحزاني وكل همي ..
أقولها
لأوقع هدنة
سلام
بيني وبين نفسي..
خذها مني ساخنة مثل خبز الدار..
في زمن المتشابهات
أقولها لك متى اعترتني ..
نوبة جنون..
كُنتَ أنتَ بطلها..
أهمسها الياك...
رقيقة عذبة
محاولة ....
اطلاق سراحها ...
تصل إلى منتهاها
تقف متربصة
عند الحدود..
تنتظر لحظة الهبوب .
كنتُ دائما أتخيل
البوح بها ..
جوفاء
حين تضطرم مشاعري ..
تتساقط عبراتي
غيضا ...
قهرا ....
لست أدري كيف يُرمى الزهرُ بعد القطف..؟!
أي يعجز انسان ...
أن يحفظ ...
ذكراها بين الورق..
وسويداء القلب...
وأحيانا أخرى ..
تتغمدني غيمة البؤس
أرددها
خرساء
حين تنضب ..
من أعماقي لغة البيان ..
وتشتتني مشاعرك ..
الصلدة كالصخر...
أدندنها أنشودة
حزنٍ
في سائر الأيام ...
أُُسمعها نفسي وإياك ...
في الوعي..
وفي الهذيان ..
أجعلها يقينا لا مفر منه ...
أتهرب منها حين تكسرني ...
بكلماتك ..
الصماء...
وتقذفني بين السماء والأرض ..
وتذرني معلقة ...
دون حلم
بالله عليك ...
أيقسو المحب
على المحب
كيف أدري ؟ !
إن كان الألم والعذاب
أصل الحب..
أيعقل أن التاريخ
وقع على وثيقة اعلان حرب ..
مابالك تنسى ...؟!
أني لستُ سوى أنثى ...
تستجدي الامان ...
في زمن
تكاثرت فيه خنافيس
تردد
شعارات
الود ...
أصرح بها دائما وأبدا الظهري ..
كيفما أشاء..
نقية ،طاهرة
حنونة ..
عطرة مثل شذى الياسمين
أطرب بها سمعك
أقرب بيننا ...
فنصير أنا وأنت مثل الفنان وريشته .
رسمة جميلة ..
غذتها مشاعر فنان وخطتها أنامله
إلى ذلك المنزه
عن القبح
مرهفة جدا ..أنا
حساسة لدرجةٍ
لاتتصور ..
لاتغريني أفخم الكلمات ..
ولا أثمن الهدايا ..
بسيطة هي ..
الحروف التي تستهويني ..
نابعة من الروح ..
كنسمة صباح منعشة ..
كقطرة ماء..
شفاف ...
فوق زهرة السلام البيضاء..
تعانقها ..
بلا عناء..
ترسمها كثنائي ..
أذابه التمازج ..
أظهرته النكهة ...
طيبا ،حلوا ..
أكثر وضوحا
في قمة التجانس ..
هو ذاك من يتربع فوق عرشي قلبي
فطيمة زهراء /الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق