الاثنين، 24 سبتمبر 2018

مولوية تراقص ذاتي * * * بقلم الشاعر المتالق آدميتوس

مولوية تراقص ذاتي
_______________________ #بقلم_آدميتوس

يامن ترقص داخل فكري
كالمجذوبة ساعة زار ..
يـــــامن تعصف بقناعاتي
تترك خوفي
آن الطلة
كالأضحوكة في الأمطـــــــــــار ..
يـــــامن تعبث بتخاريفي و حكاياتي
تكتب فيها ما تهواه
و تصرخ مثلك كاستعمـــــــــــار ..
يـــا حاضنة العبث هلمي
هـــــــــــاتي الفوضى
هـــــــــــاتي الضجة
هـــــــــــاتي الحسرة
هـــــــــــاتي حزنك كي يسكنني
هـــــــــــاتي الجرح
و هـــــــــــاتي الدلع
فقلبي الغادر كالبحـــــــــــار ..
يزعم أنكــ كـــالطوفان الهادر عشقا
يزعم أنكــ كــالبركان الثائر شبقا
يزعم أنكـــ لست النسمة
قال بأنكـــ كـــالإعصار ..
هاذا القلب الظالم أنكر ،
نسب الجرم لرمش عيونك
قال بأن حديثك سحر
قال بأن حلاك عجيب
قال بأنك طعم القهوة
طعم الأرق
و طعم البسمة
قال بأنك نكهة حرفي و الأشعـــــــــــار ..
حسنا أستسلم يا قلبي
هي من كانت تسترطبني
و تعذبني
و تهذبنى
هي من تفتح عيني صبحا
هي من رسمت عشقي فرحا
هي من جعلت مني دوما
فارس حلم الأنثى الأحلى
عاشق تلك الصارت مثلا
للغادين بدون سبيل
و طيور الشك تخاطفهم
هل ذي الجنة أم ذي النار ..
يالطفولة طيف هواها
يالبراءة عبق رضاها
يالخسارة قلبي الغادر
حين خلت من حبي الدار..
أشرف عقلي مرقص زارك أن يتركني
أخشى الفرقة أن تهلكني
أخشي الفكرة أن تقتلني
ليس فكاكي اليوم بيدي ،
عجز مطبق ،
قولي قد شاء القدار ..

يامن ترقص داخل فكري
كالمجذوبة ساعة زار ..
يـــــامن تعصف بقناعاتي
تترك خوفي
آن الطلة
كالأضحوكة في الأمطـــــــــــار ..
يـــــامن تعبث بتخاريفي و حكاياتي
تكتب فيها ما تهواه
و تصرخ مثلك كاستعمـــــــــــار ..
يـــا حاضنة العبث هلمي
هـــــــــــاتي الفوضى
هـــــــــــاتي الضجة
هـــــــــــاتي الحسرة
هـــــــــــاتي حزنك كي يسكنني
هـــــــــــاتي الجرح
و هـــــــــــاتي الدلع
فقلبي الغادر كالبحـــــــــــار ..
يزعم أنكــ كـــالطوفان الهادر عشقا
يزعم أنكــ كــالبركان الثائر شبقا
يزعم أنكـــ لست النسمة
قال بأنكـــ كـــالإعصار ..
هاذا القلب الظالم أنكر ،
نسب الجرم لرمش عيونك
قال بأن حديثك سحر
قال بأن حلاك عجيب
قال بأنك طعم القهوة
طعم الأرق
و طعم البسمة
قال بأنك نكهة حرفي و الأشعـــــــــــار ..
حسنا أستسلم يا قلبي
هي من كانت تسترطبني
و تعذبني
و تهذبنى
هي من تفتح عيني صبحا
هي من رسمت عشقي فرحا
هي من جعلت مني دوما
فارس حلم الأنثى الأحلى
عاشق تلك الصارت مثلا
للغادين بدون سبيل
و طيور الشك تخاطفهم
هل ذي الجنة أم ذي النار ..
يالطفولة طيف هواها
يالبراءة عبق رضاها
يالخسارة قلبي الغادر
حين خلت من حبي الدار..
أشرف عقلي مرقص زارك أن يتركني
أخشى الفرقة أن تهلكني
أخشي الفكرة أن تقتلني
ليس فكاكي اليوم بيدي ،
عجز مطبق ،
قولي قد شاء القدار ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وطني الكبير * * * بقلم الشاعر المتالق الشاعر احمد اورفلي

..........وطني الكبير..............  وطني الكبير المهدم كيف ارسمه                              قد ضاعت معالمه بين طامع وقابع  من فجر ال...