وتتمتم بآيات الشفاء على قلبها السقيم
الذي لما ولن يبرأ
كيف لقلب وشم على شغافه وجه من أحبت أن يبرأ
الوشم حالة أزلية
وحبه حالة أزلية
مذ كانت صغيرة ترى والديها يصليان للرب ويدعوانه وكانت تقف وراءهما للصلاة والدعاء
واليوم ترى في عينيه ملاذها صلواتها ابتهالاتها محرابها
بكل ما أُوتيت من الحب والصدق أعطت وبكل ما أُوتي من القسوة هجرها........ليلى العمر
الذي لما ولن يبرأ
كيف لقلب وشم على شغافه وجه من أحبت أن يبرأ
الوشم حالة أزلية
وحبه حالة أزلية
مذ كانت صغيرة ترى والديها يصليان للرب ويدعوانه وكانت تقف وراءهما للصلاة والدعاء
واليوم ترى في عينيه ملاذها صلواتها ابتهالاتها محرابها
بكل ما أُوتيت من الحب والصدق أعطت وبكل ما أُوتي من القسوة هجرها........ليلى العمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق