جلست وحدي على قارعة الطريق
على أرصفة الأحزان
أدندن لحناً حزين سجين
كأوتار العود والكمان
أصيغ لحناً أرثي به عمراً مضى
وحلم كااان
أعزف لحن شوق لربيع
يزهر به قلبي الظمآن
كم سافرت في صحراء أيامي
أبحث عن واحة أرتوي منها
لأطفئ نار الشوق والحنين
اللذان باتا في قلبي أسيران
ويصرخ النبض
بصوت مظلوم
إلى متى ...إلى متى
سنبقى بين طيات هذا الصدر
أسيران
إلى متى سنبقى أسيران
بقلمي: هند الدالاتي
على أرصفة الأحزان
أدندن لحناً حزين سجين
كأوتار العود والكمان
أصيغ لحناً أرثي به عمراً مضى
وحلم كااان
أعزف لحن شوق لربيع
يزهر به قلبي الظمآن
كم سافرت في صحراء أيامي
أبحث عن واحة أرتوي منها
لأطفئ نار الشوق والحنين
اللذان باتا في قلبي أسيران
ويصرخ النبض
بصوت مظلوم
إلى متى ...إلى متى
سنبقى بين طيات هذا الصدر
أسيران
إلى متى سنبقى أسيران
بقلمي: هند الدالاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق