🌠 يَا رَاحِلاً🌠
يَاْ رَاْحِلاً قَدْ تَوَاْرَىْ
وَالرُّوْح ُفِيْ مُقْلَتَيْهِ
كَمْ ذَاْب َرُوْحِي ْهِيَاْمَاً
كَمْ هَاْمَ فِيْ وَجْنَتَيْهِ
ْ
فِيْ ثَغْره ِالشُّهدُ أَحْلَىْ
مِنْ رَشْفَةٍ مِنْ يََدَيْهِ
وَلَّىْ وَلَمّاْ دَعَاْنِيْ
يَوْم َالْوَدَاعِ لَدَيْهِ
وَقَفْتُ أَبْكِيْ ضَيَاْعِيْ
وَالْوَرْدُ يَبْكِيْ عَلَيْهِ
أَبْكِيْهِ حَتّىْ الْتِيَاْعِيْ
مِنِّيْ تَفِيْضُ إِلَيْهِ
بقلمي أ/عبدالله حمود مصلح السامعي
اليمن - تعز 2018/7/31م
يَاْ رَاْحِلاً قَدْ تَوَاْرَىْ
وَالرُّوْح ُفِيْ مُقْلَتَيْهِ
كَمْ ذَاْب َرُوْحِي ْهِيَاْمَاً
كَمْ هَاْمَ فِيْ وَجْنَتَيْهِ
ْ
فِيْ ثَغْره ِالشُّهدُ أَحْلَىْ
مِنْ رَشْفَةٍ مِنْ يََدَيْهِ
وَلَّىْ وَلَمّاْ دَعَاْنِيْ
يَوْم َالْوَدَاعِ لَدَيْهِ
وَقَفْتُ أَبْكِيْ ضَيَاْعِيْ
وَالْوَرْدُ يَبْكِيْ عَلَيْهِ
أَبْكِيْهِ حَتّىْ الْتِيَاْعِيْ
مِنِّيْ تَفِيْضُ إِلَيْهِ
بقلمي أ/عبدالله حمود مصلح السامعي
اليمن - تعز 2018/7/31م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق