الأربعاء، 25 يوليو 2018

عٌيِّنِأّګ َّسيِّدِتّيِّ * * * بقلم الشاعر المتالق احمد ابراهيم

عٌيِّنِأّګ َّسيِّدِتّيِّ
بِقِلَمَ : أّحٌمَدِ إبِرأّهِيِّمَ

فِّيِّ عٌيِّنِأّګ مَأّتّتّ قِصٌأّئدِ أّلَعٌشٍقِ وِأّلَغٌزِّلَ
فِّيِّ عٌيِّنِأّګ مَأّتّتّ بِحٌوِر أّلَنِظّمَ وِأّلَنِثّر
فِّيِّ عٌيِّنِأّګ أفِّنِيِّتّ أّلَحٌبِر وِأّلَوِرقِ
أّدِرګتّ بِعٌدِ أّنِ رأّيِّتّ عٌيِّنِأّګ مَأّمَعٌنِى أّلَجِمَأّلَ
حٌلَةّ بِهِيِّةّ فِّيِّ طّلَتّهِأّ أّلَقِمَريِّةّ ، َّسبِحٌ أّلَقِمَر بِحٌمَدِ ربِهِ مَنِ ذّأّګ أّلَجِمَأّلَ روِعٌةّ تّعٌتّلَيِّ وِجِنِتّأّګ أّلَوِردِيِّتّأّنِ
أّمَيِّرتّيِّ مَأّ أّخَجِلَ أّنِ يِّعٌجِزِّ أّلَشٍعٌرأّء عٌنِ أّلَوِصٌفِّ فِّيِّ حٌضّرتّګ
أّنِتّ أّلَجِمَأّلَ ، وِأّلَجِمَأّلَُ في حضرتك يخجلُ
تّبِأّرګ مَنِ أّبِدِعٌ فِّيِّ حٌَّسنِګ ، وِدِعٌجِ عٌيِّنِيِّګ قِصٌأّئدِ نِزِّأّر لَأّ يِّوِفِّيّهِمَأّ حٌقِهِمَأّ
أّرفِّعٌ أّلَيِّدِيِّنِ مَتّضّرعٌأّ يِّأّ خَأّلقِ تّلَګ أّلَعٌيِّنِيِّنِ أّحٌفِّظّهِمَأّ وِأّدِمَ فِّيِّهِمَأّ أّلَنِوِر
فِّګلَ مَأّ رأّيِّتّهِأّ َّسبِحٌتّګ يِّأّ مَحٌَّسنِ خَلَقِ أّلَعٌأّلَمَيِّنِ

25/7/2018

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وطني الكبير * * * بقلم الشاعر المتالق الشاعر احمد اورفلي

..........وطني الكبير..............  وطني الكبير المهدم كيف ارسمه                              قد ضاعت معالمه بين طامع وقابع  من فجر ال...