.......أبيات من ألم .......
غَيَّبَ الموتُ أبي فَشَقَقتُ
الصَدرَ حُزناً للغيابِ
وتلاشتْ بغيابهِ فرحةُ
عُمري بأفراحِ الشّبابِ
كم تمنَّيتُ كأنتَ أبتي
شهيداً ويحضُنُني تُرابي
كم تمنَّيتُ تعانقني الهضابُ
وأغرسُ فيها وتغبِطُني ثيابي
قد كرهتُ الصبرَ يذبحُني
ويذبحُ بمِداهُ أصحابي وأترابي
.....الشاعر .....
......محمد عبد القادر زعرورة ..... أبياتٌ من قصيدةٍ ......
غَيَّبَ الموتُ أبي فَشَقَقتُ
الصَدرَ حُزناً للغيابِ
وتلاشتْ بغيابهِ فرحةُ
عُمري بأفراحِ الشّبابِ
كم تمنَّيتُ كأنتَ أبتي
شهيداً ويحضُنُني تُرابي
كم تمنَّيتُ تعانقني الهضابُ
وأغرسُ فيها وتغبِطُني ثيابي
قد كرهتُ الصبرَ يذبحُني
ويذبحُ بمِداهُ أصحابي وأترابي
.....الشاعر .....
......محمد عبد القادر زعرورة ..... أبياتٌ من قصيدةٍ ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق