الاثنين، 29 أكتوبر 2018

قَلبِي كبَيتكِ لا. . تَهجريه * * * بقلم الشاعر المتالق عَبدُ الصَبَور عَلِيَان

قَلبِي  كبَيتكِ  لا.  .  تَهجريه

فإن ضَاعَ مِنكِ فَلن تَرجِعِيه

وَمَهمَا  بكيتِ  عَلَيهِ.  الليالي

سَيَهرُبُ   مِنكِ  ولَن  تَدركيه

أحبك ِ يَوماً  وكُنتِى الاماني

وكُنتِي  الربيعَ  الذي يَرتَجِِيه

وَكُنتي غَرَاماً وَعِشقاً  وَنَبضاً

يَجرِي   دِماءً.  ويَسكُنُ   فِيه

فَكَيفَ   بِرَبِكِ  هَان   َ لَدِيكِي

وَجَائكَ   يوماُ لِكَي   تُنكِرِيِه

وَكَيفَ   تَحَولَ  وَردُكِ  شَوكاً

وَرَوضُك. ِ أصبَحَ. قَفرا ً وَتِيه

اَلَيسَ  بِرَبِكِ   ذَنبَاً     عَظِيماً

عَلَيكِ.  بِقَلبِي  أن.    تَقتليه

فإن كَانَ ذَنبِي هَجرُكِ يَومَاً

فَقُولي  بِرَبِكِ. هَل  تَغفِرِيه ؟

(بِقَلَمِى:عَبدُ الصَبَور عَلِيَان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وطني الكبير * * * بقلم الشاعر المتالق الشاعر احمد اورفلي

..........وطني الكبير..............  وطني الكبير المهدم كيف ارسمه                              قد ضاعت معالمه بين طامع وقابع  من فجر ال...