أتميلُ في دربِ الهوى أغصاني ؟!
ويسيلُ شعري عازفاً ألواني ؟!
قد كنتُ في قصصِ الغرامِ كطفلةٍ
كبُرَتْ وطيفُ الآهِ بالشريانِ
أسفي على وجعي يهيمُ محلقًا
قد غابَ شدوي خافتاً بلساني
وأرائكُ الحبِّ الشجيِّ هجرتُها
وأخيطُ حزني في دجى شُطآني
قد أبحرَ العُشّاقُ في كتبِ الهوى
غرسوا الحروفَ قصيدةً ومعانِ
وذرفتُ حيرى في سبيلِ تَبتُّلي
دمعيْ يسيلُ كدُرَّةٍ وجمان
رفقاً بقلبِ متيمٍ ولهيبِهِ
دعني وشأنيْ لن أخيطَ هَواني
#سدرة_المنتهى_أحمد
ويسيلُ شعري عازفاً ألواني ؟!
قد كنتُ في قصصِ الغرامِ كطفلةٍ
كبُرَتْ وطيفُ الآهِ بالشريانِ
أسفي على وجعي يهيمُ محلقًا
قد غابَ شدوي خافتاً بلساني
وأرائكُ الحبِّ الشجيِّ هجرتُها
وأخيطُ حزني في دجى شُطآني
قد أبحرَ العُشّاقُ في كتبِ الهوى
غرسوا الحروفَ قصيدةً ومعانِ
وذرفتُ حيرى في سبيلِ تَبتُّلي
دمعيْ يسيلُ كدُرَّةٍ وجمان
رفقاً بقلبِ متيمٍ ولهيبِهِ
دعني وشأنيْ لن أخيطَ هَواني
#سدرة_المنتهى_أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق